Getting My نقاش حر To Work
وقد تم تصميمها خصيصًا لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
تقول ليز ستوكو، وهي أستاذة جامعية في التفاعل الاجتماعي في جامعة لاوبورو في المملكة المتحدة: "حدد نقطة الخلاف باكراً". وتضيف ستوكو أن أفضل طريقة هي التصرف منذ البداية قبل الإغراق بوجهات النظر، كما يساعد الرد بطريقة بشوشة ولبقة دائماً في مواجهة الجار "لإن ذلك يخفف الاحتقان ويُنشئ مساراً مختلفاً لأي جدل محتمل".
هذه التوجهات تظهر بوضوح في الدين الإسلامي عند الفرق التي توصف بالجبرية، وعند بعض الطرق الصوفية.
إن مجلة الأفكار الخلافية هي مجلة أكاديمية مُحكمة مُتعددة التخصصات تخضع للمراجعة العلمية والتحقيق. يجب أن تجتاز المواضيع اختباراً أولياً يستبعد المقالات التي، في رأي المُحرر، من غير المحتمل أن تحظى بفرصة لتلقي ملاحظات إيجابية من القراء.
يمكن تقديم تعريف عام للحرية يشمل جميع أنواع الحرية الممكنة وهو كما يلي:
التعليق على الصورة، التحلي بالروح الرياضية ليس فقط عند الخسارة بل أيضاً عند الفوز
غالباً ما يتملكنا الحماس للدفاع عن آرائنا بشراسة ونرفض الاستماع إلي الرأي الآخر، لكن لا يجب تجاهل حديث الشخص الذي تجادله.
بريطانيا رفضت استقبال سعد الدين الشاذلي رئيس أركان الجيش المصري لإرضاء السادات - وثائق بريطانية
تنحو العديد من الفلسفات والأديان والمدارس الفكرية إلى أن الحرية جزء من الفطرة البشرية فهناك أنفة طبيعية عند الإنسان لعدم الخضوع والرضوخ وإصرار على امتلاك زمام القرار، لكن هذا النزوع نحو الحرية قد يفقد عند كثير من البشر نتيجة ظروف متعددة من حالات قمع واضطهاد وظلم متواصل، أو حالة النشوء في العبودية، أو حالة وجود معتقدات وأفكار مقيدة قد تكون فلسفية أو غيبية أو مجرد يأس وفقدان الأمل بالتغيير.
نتنياهو يدعو الأمم المتحدة لإبعاد قوات اليونفيل عن الخطر "فوراً"، والجيش الإسرائيلي يعلن وقوع إصابات إثر انفجار طائرة مسيرة في حيفا
لا تُحاول وينوبست دحض حجة توفيل، بل تسعى فقط لإظهار أنها قد تكون ضارة بالنسبة للبعض، على الرغم من عدم تحديد طبيعة وشدة هذا الضرر.
ويرى الباحث أن التطبيق سيحافظ على رواجه، إذا قامت مؤسسات كبيرة باستخدامه، أو رموز سياسية أو رؤساء دول، على غرار ما يحدث في تويتر وفيسبوك.
إن مجلة الأفكار الخلافية هي مجلة أكاديمية مُحكمة مُتعددة التخصصات تخضع للمراجعة العلمية والتحقيق. يجب أن تجتاز المواضيع اختبارًا أوليًا يستبعد المقالات التي، في رأي المُحرر، من غير المحتمل أن تحظى بفرصة لتلقي ملاحظات إيجابية من القراء. ثم يتم إرسال المقالات التي لم يتم رفضها بإيجاز إلى الخبراء المُتخصصين في موضوع المقال للمراجعة. وبعد ذلك، ينظر المراجعون فيما إذا كان المقال يناقش فكرة مثيرة للجدل، وإذا كان الأمر كذلك، يجب تقديم أدلة قوية وحجج دقيقة لهذه الفكرة. لن يتم قبول المقالات سوى التي تقدم حججًا وجيهة بشأن استنتاجاتها. تتمثل معايير أخرى للنشر في أن المقالات لا ينبغي أن تكون جدلية بطبيعتها وأن تنتقد الأفكار والحجج فقط، وليس الأشخاص الذين يقترحونها. كل هذا ينطبق على معظم المجلات الأكاديمية، بغض النظر عن التركيز الخاص على الأفكار المثيرة للجدل. ومع ذلك، فإن ما يُميز مجلة الأفكار الخلافية هو خيار المؤلفين باستخدام اسم مستعار، وبالتالي حمايتهم من مختلف أشكال التهديد التي قد يخشونها لولا ذلك إذا دافعوا عن أفكار مُثيرة للجدل. إذا أرادوا، في وقت لاحق، أن يتم الكشف عن أسمائهم كمؤلفين لمقالاتهم، فمن الممكن تأكيد هوياتهم. نُشرت ثلاثة من عشرة مقالات في العدد الأول بأسماء مُستعارة. ومن الجوانب المُهمة الأخرى للمجلة أن أي شخص متوفر على شبكة الإنترنت يمكنه قراءة مقالاتها مجانًا وبدون إعلانات مدفوعة. فقد تعهد المُحررون بعدم الرضوخ للضغط العام من أجل سحب مقال ما، ما لم يتبين فيما بعد أنه يحتوي على بيانات خاطئة أو ينطوي على سرقة أدبية. نظرًا إلى أن المجلة مُتاحة فقط على الإنترنت، فإن المحررين ليسوا مدينين لأي مؤسسة أو ناشر.
تبرز هنا دائما اشكالية فلسفية دينية في الجمع بين علم الخالق المطلق (حسب الاعتقادات الدينية) وحرية الاختيار الإنساني، هذه القضية وإن كانت دوما مكان جدال مستمر في المدارس الفلسفية المختلفة فإن معظم التوجهات الدينية تنحو إلى مواقف وسطية تثبت العلم المطلق للخالق (و هو أمر لا مفر منه في أي نون عقيدة دينية) مع حرية اختيار الإنسان (و هو امر لازم لإثبات مسؤولية الإنسان تجاه أفعاله وهذا ما يبرر العقاب الأخروي في العقائد الدينية).